وكأنّ هذا البدرَ – مصطفى الرافعي
وادي هواكِ كأن مَطلعَ شمسهِ يُلقي على يأسي شُعاع أماني وكأن هذا البدرَ في ظَلمائِه يدُ راحمٍ مسحتْ على أحزاني وكأن أنجُمَ أفقه في ليلها…
وادي هواكِ كأن مَطلعَ شمسهِ يُلقي على يأسي شُعاع أماني وكأن هذا البدرَ في ظَلمائِه يدُ راحمٍ مسحتْ على أحزاني وكأن أنجُمَ أفقه في ليلها…
يا من على الحب ينسانا ونذكرهُ لسوف تذكرنا يومًا وننْساكا إن الظلام الذي يجلوك يا قمر له صباح متى تُدركُهُ أخفاكا — مصطفى صادق الرافعي
يا ناعسَ الطرفِ كم أشكو وتظلمني رحماكَ يا ناعسَ العينينِ رحماكا لو أن غيرَ فؤادي يشتكيكَ معي لضجتِ الناسُ والدنيا بشكواكا — مصطفى صادق الرافعي
الصديق هو الذي إذا حضر رأيت كيف تظهر لك نفسك لتتأمل فيها، وإذا غاب أحسست أن جزءاً منك ليس فيك – مصطفى صادق الرافعي
يا نجمةً أنا في أفلاكِها قمرٌ مِن جَذبِها ليَ قد أضلَلتُ أفلاكي — مصطفى الرافعي
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.