شعر محمود درويش – لا أَنا أَو لا أَحد
في البيت أَجلس، لا حزيناً لا سعيداً لا أَنا، أَو لا أَحَدْ صُحُفٌ مُبَعْثَرَةٌ. ووردُ المزهريَّةِ لا يذكِّرني بمن قطفته لي فاليوم عطلتنا عن الذكرى…
في البيت أَجلس، لا حزيناً لا سعيداً لا أَنا، أَو لا أَحَدْ صُحُفٌ مُبَعْثَرَةٌ. ووردُ المزهريَّةِ لا يذكِّرني بمن قطفته لي فاليوم عطلتنا عن الذكرى…
أمُرُ باسمِكِ إذ أخْلو إلى نَفَسي كَمَا يمُرُ دِمَشقيٌ بِأَندَلُسِ هُنا أَضاءَ لكِ اللَّيمونُ مِلحَ دَمي وَهَا هُنَا وَقَعتْ ريحٌ عَنِ الفَرَسِ أمرُ باسمك لا…
أَمِّي! أَضَعْتُ يَدَيَّا عَلَى خَصْرِ إِمْرَأَةٍ مِنْ سَرَابٍ. أَعانِقُ رَمْلاً أُعَانِقُ ظِلاً. فَهَلْ أَسْتطِيعُ الرُّجُوعَ إلَيْكِ / إِلَيَّا؟ لُأمِّكِ أُمُّ، لِتِينِ الحَدِيقَةِ غَيْمٌ. فَلَا تَتْرُكِينِي وَحِيداً…
ماذا كانت تعني الهزيمة لك ؟ أن أطلب شيئا ولا يتحقق ، أن أبدأ ولا أكمل ! — محمود درويش، يوميات الحزن العادي
في حضرة الغياب سطراً سطراً أنثرك أمامي بكفاءة لم أوتها إلا في المطالع ! — محمود درويش، في حضرة الغياب
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.