شعر ابن سهل الأندلسي – وإن الهوى في لحظ عينك كامن
رَعَيْتُ لِحَاظِي فِي جَمَالِكِ آمِنًا فَأَذْهَلَنِي عَنْ مَصْدَرِي حُسْنُ مَوْرِدِي وَإِنَّ الْهَوَى فِي لَحْظِ عَيْنِكِ كَامِنٌ كُمُونَ الْمَنَايَا فِي الْحُسَامِ الْمُهَنَّدِ — ابن سهل الأندلسي
رَعَيْتُ لِحَاظِي فِي جَمَالِكِ آمِنًا فَأَذْهَلَنِي عَنْ مَصْدَرِي حُسْنُ مَوْرِدِي وَإِنَّ الْهَوَى فِي لَحْظِ عَيْنِكِ كَامِنٌ كُمُونَ الْمَنَايَا فِي الْحُسَامِ الْمُهَنَّدِ — ابن سهل الأندلسي
يَقُولُونَ لَوْ قَبَّلْتَهُ لَاشْتَفَى الْجَوَى أَيَطْمَعُ فِي التَّقْبِيلِ مَنْ يَعْشَقُ الْبَدْرَا؟ وَمَنْ لِي بِوَعْدٍ مِنْهُ أَشْكُو بِخُلْفِهِ وَمَنْ لِي بِعَهْدٍ مِنْهُ أَشْكُو بِهِ الْغَدْرَا؟ —…
سَل في الظَلامِ أَخاكَ البَدرَ عَن سَهَري تَدري النُجومُ كَما يَدري الوَرى خَبري أَبيتُ أَهتِفُ بِالشَكوى وَأَشرَبُ مِن دَمعي وَأَنشَقُ رَيّا ذِكرَكَ العَطِرِ حَتّى يُخَيَّلَ…
يا مَن هُديتُ لِحُبِّهِ فَمَحَجَّتي بَيضاءُ في نَهجِ الغَرامِ الواضِحِ قَدَحَت لَواحِظُكَ الهَوى في خاطِري حَقّاً لَقَد وَرِيَت زِنادُ القادِحِ ما اِستُكمِلَت لي فيكَ أَوَّلُ…
تَاللَهِ لَو عابَهُ الحُسّادُ ما وَجَدوا عَيباً سِوى أَنَّهُ في خِلقَةِ البَشَرِ يا مَن لَهُ حَسَبٌ في المَكرُماتِ سَما مُقَدَّماً فَوقَ هامِ الأَنجُمِ الزُهُرِ بَقاءُ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.