شعر غزل – أيا رفيقة دربي – غازي القصيبي
أيا رفيقةَ دربي!.. لو لديّ سوى عمري.. لقلتُ: فدى عينيكِ أعماري أحببتني.. وشبابي في فتوّتهِ وما تغيّرتِ.. والأوجاعُ سُمّاري منحتني من كنوز الحُبّ.. أَنفَسها وكنتُ…
أيا رفيقةَ دربي!.. لو لديّ سوى عمري.. لقلتُ: فدى عينيكِ أعماري أحببتني.. وشبابي في فتوّتهِ وما تغيّرتِ.. والأوجاعُ سُمّاري منحتني من كنوز الحُبّ.. أَنفَسها وكنتُ…
أَأَعتَذِر؟.. عَن القَلبِ الَّذِي مَات ..وَ حلَّ مَحلَّهُ حَجَر؟ عَن الطُّهر الَّذي غَاض.. فَلَم يُلمَح لَه أَثَر؟ وَ قُولِي: كَيفَ أَعتَذر؟ وَ هَل تَدرِين مَا…
قل لها .. إنه تأمَّل في دنياهحـيـناً فـعاد يحضنُ دمعه راعـه أنَّ عــمـره يـتلاشى مثل ما تُخمد الأعاصير شمعةْ وصباه يضيع منه .. كما ضاع…
رأيتك .. والجمع ما بيننا.. فلم أر غيرك .. عبر المدى.. شفاه كما يتحدى الربيع.. وجفن كما تتعرى المُدى.. فيا لك من وردة أُرهِقت.. بحوْم…
خمسٌ وستُونَ.. في أجفان إعصارِ أما سئمتَ ارتحالاً أيّها الساري؟ أما مللتَ من الأسفارِ.. ما هدأت إلا وألقتك في وعثاءِ أسفار؟ أما تَعِبتَ من الأعداءِ..…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.