شعر بشار بن برد – أهم بأن أقول وددت أني
أَهُمُّ بِأَن أَقولَ وَدِدتُ أَنّي سَلَوتُ فَما يُطاوِعُني لِساني — بشار بن برد
أَهُمُّ بِأَن أَقولَ وَدِدتُ أَنّي سَلَوتُ فَما يُطاوِعُني لِساني — بشار بن برد
عَتَبتُ عَلى الزَمانِ وَأَيُّ حَيٍّ مِنَ الأَحياءِ أَعتَبَهُ الزَمانُ وَآمِنةٍ مِنَ الحَدَثانِ تَزري عَلَيَّ وَلَيسَ مِن حَدَثٍ أَمانُ — بشار بن برد
عادَ الغَداةَ الصَبَّ عيدُ فَالقَلبُ مَتبولٌ عَميدُ مِن حُبِّ ظَبيٍ صادَهُ يا مَن رَأى ظَبياً يَصيدُ أَنِسٌ أَلوفٌ لِلحِجا لِ وَدونَهُ قَصرٌ مَشيدُ مِن حَولِهِ…
فَإِنَّكَ لا تَستَطرِدُ الهَمَّ بِالمُنى وَلا تَبلُغُ العَليا بِغَيرِ المَكارِمِ إِذا كُنتَ فَرداً هَرَّكَ القومُ مُقبِلاً وَإِن كُنتَ أَدنى لَم تَفُز بِالعَزائِمِ وَما قَرَعَ الأَقوامَ…
أَلا يا قَومِ خَلّوني وَشَأني فَلَستُ بِتارِكٍ حُبَّ الغَواني نَهَوني يا أُمامَةَ عَن هَواكُم فَلَم أَقبَل مَقالَةَ مَن نَهاني فَإِن لَم تَسعَدي فَعِدي وَمُنّي خَلاعاً…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.