شعر الشاب الظريف – هيهات تأمن منها
يا قَلْبُ صَبْراً لِنارٍ كَوتْكَ في الحُبِّ كَيَّا هَيْهَاتَ تَأْمَنُ مِنْهَا وَأَنْتَ طَالِبُ دُنْيَا — الشاب الظريف
يا قَلْبُ صَبْراً لِنارٍ كَوتْكَ في الحُبِّ كَيَّا هَيْهَاتَ تَأْمَنُ مِنْهَا وَأَنْتَ طَالِبُ دُنْيَا — الشاب الظريف
تَبارَكَ اللَّه ما أَحْلاكَ في نَظَرِي وَجَلَّ خَالقُ هذا المَنْظَرِ البَهِجِ وَإِنْ بَدا رَوْضُ خَدَّيهِ وَوَجْنَتِه أَغْنَتْ بأَزْهارِهَا عَنْ سَائِر الفُرَجِ — الشاب الظريف
يَا سَاكِناً قَلْبِي المُعَنَّى وَلَيْسَ فيه سِوَاه ثانِي لأَيِّ مَعْنَى كَسَرْتَ قَلْبي وَما التَقَى فيهِ سَاكِنَانِ — الشاب الظريف
وَلَيْسَ الهَوَى إِلّا التِفَاتَةُ طَامِحٍ يَرُوقُ لِعَيْنَيْهِ الجَمَالُ المُنَعَّمُ خَليليَّ مَا لِلْقَلْب هَاجَتْ شُجُونُهُ وَعَاوَدَهُ داءٌ مِنَ الشَّوْقِ مُؤْلِمُ — الشاب الظريف
وَغَيرِيَ يَستَنشي الرِياحَ صَبابَةً وَيُنشي عَلى طولِ الغَرامِ القَوافِيا وَأَلقى مِنَ الأَحبابِ ما لَو لَقيتُهُ مِنَ الناسِ سَلَّطتُ الظُبى وَالعَوالِيا فَلا تَحسَبوا أَنّي رَضيتُ بِذِلَّةٍ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.