شعر الجواهري – ويا شعر سارع فاقتنص من لواعجي
ويا شِعْرُ سَارِعْ فَاقتَنِصْ مِنْ لَوَاعِجِي شَوَارِدَ لا تُصطَادُ إنْ لم تُسارِعِ تَرامَيْنَ بَعضاً فَوقَ بعضٍ وغُطِّيَتْ شَكاةٌ بِأُخرَى، دَامِياتِ المَقَاطِعِ و فَجِّر قُروحاً لَا…
ويا شِعْرُ سَارِعْ فَاقتَنِصْ مِنْ لَوَاعِجِي شَوَارِدَ لا تُصطَادُ إنْ لم تُسارِعِ تَرامَيْنَ بَعضاً فَوقَ بعضٍ وغُطِّيَتْ شَكاةٌ بِأُخرَى، دَامِياتِ المَقَاطِعِ و فَجِّر قُروحاً لَا…
بَرِمْتُ بلوم الَّلائمين، وقولِهمْ: أأنتَ إلى تغريدةٍ غيرُ راجعِ أأنتَ تركتَ الشعرَ غيرَ مُحاولٍ أمِ الشعرُ إذ حاولتَ غيرُ مطاوعِ وهْل نضَبتْ تلك العواطفُ ثَرَّةً…
وارتمتْ من شفَقٍ دامٍ على الأرضِ جراحٌ وجراحْ وتهـاوتْ فوقـه مِن مِزَقِ الغيمِ صَبيّـاتٌ مِلاحْ “والكَراكي” عُصَبٌ دُكْنٌ، تشابَكْنَ جناحاً وجناحْ وبعيداً في ذرى الشرقِ…
شَمَمْتُ تُرْبَكِ لا زُلْفى ولا مَلَقا وسِرْتُ قَصْدَكِ لا خِبّاً، ولا مَذِقا وما وَجَدْتُ إلى لُقْياكِ مُنْعَطَفاً إلاّ إليكِ،ولا أَلْفَيْتُ مُفْتَرَقا كنتِ الطَّريقَ إلى هاوٍ…
سهرتُ وطال شوقي للعراق وهل يدنو بعيدُ باشتياق وإنّي والشّجَاعةُ فِيّ طبْعٌ جَبَانٌ في مُنَازَلَةِ الفرَاقِ — محمد مهدي الجواهري
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.