شعر أبو العتاهية – سبحان من ليس من شيء يعادله
لَقَد لَعِبتُ وَجَدَّ المَوتُ في طَلَبي وَإِنَّ في المَوتِ لي شُغلاً عَنِ اللَعِبِ لَو شَمَّرَت فِكرَتي فيما شُلِقتُ لَهُ ما اِشتَدَّ حِرصي عَلى الدُنيا وَلا…
لَقَد لَعِبتُ وَجَدَّ المَوتُ في طَلَبي وَإِنَّ في المَوتِ لي شُغلاً عَنِ اللَعِبِ لَو شَمَّرَت فِكرَتي فيما شُلِقتُ لَهُ ما اِشتَدَّ حِرصي عَلى الدُنيا وَلا…
يُذكّرُني الهِلالُ بِنقص عُمري وأَفرحُ كُلّما طَلع الهِلال؟ — أبو العتاهية
يَستَغنِمُ الناسُ مِن قَومٍ فَوائِدَهُم وَإِنَّما هِيَ في أَعناقِهِم رَبَقُ وَيَجهَدُ الناسُ في الدُنيا مُنافَسَةً وَلَيسَ لِلناسِ شَيءٌ غَيرَ ما رُزِقوا — أبو العتاهية
وَلَئِن نَدِمتَ عَلى سُكوتِكَ مَرَّةً فَلَقَد نَدِمتَ عَلى الكَلامِ مِرارا إِنَّ السُكوتَ سَلامَةٌ وَلَرُبَّما زَرَعَ الكَلامُ عَداوَةً وَضِرارا — أبو العتاهية
يا مَن تَفَرَّدَ بِالجَمالِ فَما تَرى عَيني عَلى أَحَدٍ سِواهُ جَمالا أَكثَرتُ في شِعري عَلَيكِ مِنَ الرُّقى وَضَرَبتُ في شِعري لَكِ الأَمثالا فَأَبَيتِ إِلّا جَفوَةً…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.