أما الملوك فأنت اليوم ألأمهم

ديوان طرفة بن العبد

أَمّا المُلوكُ فَأَنتَ اليَومَ أَلأَمُهُم

لُؤماً وَأَبيَضُهُم سِربالَ طَبّاخِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان طرفة بن العبد، شعراء العصر الجاهلي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

رب طباخ مليح

رُبَّ طَبَّاخٍ مَليحٍ فَاترِ الطَّرْفِ غَريرِ مالِكي أَصْبَحَ لكنْ شَغلوهُ بِالقُدُورِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الشاب الظريف، شعراء العصر المملوكي، قصائد

ألا رب طباخ مليح تقول

ألا رُبَّ طبّاخٍ مليحٍ تقولُ لي يداهُ وعيناهُ مقالاً مسلَّما لنا الجفناتُ الغرُّ يلمعْنَ بالضَّحى وأسيافنا يقطرْنَ مِنْ نَجْدَةٍ دما Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان…

قد كان لي حمدان ذا زورة

قَد كانَ لي حَمدانُ ذا زَورَةٍ يَأخُذُهُ الشَوقُ بِإِقلاقِ في القُرِّ إِن كانَ وَفي يَومِ لا يَبرُزُ إِلّا كُلُّ مُشتاقِ فَقُلتُ إِذ أَوحَشَني فَقدُهُ وَكُنتُ…

تعليقات