هي القناعةُ فالزَمْها تعِشْ ملكاً لو لم يكنْ منكَ إلاّ راحةُ البدنِ وانظُرْ إلى مالكِ الدنيا بأجْمعِها هل راحَ منها بغيرِ القُطْنِ والكفنِ — أبو منصور الثعالبي Tags:أبو منصور الثعالبيالقناعةحكمشعر