سهرتُ وطال شوقي للعراق وهل يدنو بعيدُ باشتياق وإنّي والشّجَاعةُ فِيّ طبْعٌ جَبَانٌ في مُنَازَلَةِ الفرَاقِ — محمد مهدي الجواهري Tags:الجواهريالشوقشعر