أأنتِ ناديتِ أم صوتٌ يُخَيَّلُ لي فلي إِليك بأُذنِ الوهمِ إصغاءُ لبيكِ لو عندَ روحي ما تطيرُ به وكيفَ ينهضُ بالمجروحِ إعياءُ — إبراهيم ناجي Tags:إبراهيم ناجيالشقاءالشوقالعشقشعر