وكأنّها لِبَهائها ولحُسنِها خُلِقتْ مِن الياقوت والمَرجانِ حارت حروفُ النور في وصفِ التي أهوى، وأَعجَزَ حُسنُها تِبْيَاني — أسامة شفيع السيد Tags:العشقالغزلشعروصف المحبوب