شعر محمد بن وهيب الحميري – وكم أبصرت من حسن ولكن
صدودك والهوى هتكا استتاري
وساعدني البكاءُ على اشتهاري
وكم أبصرتُ مِن حَسَنٍ، ولكنْ
عليك لِشِقْوَتِي وقع اختِياري
ولم أخلع عذاراً فيك إلا
لما عاينت من خلع العذار
— محمد بن وهيب الحميري
قد يعجبك أيضاً
القصيدة المحمدية (معارضة لقصيدة البوصيري المحمدية)
محمدٌ صنعة المهيمن الحكَمِ محمدٌ مِنحة المليك ذي النعمِ محمد رحمة للعالمين أتتْ محمد أفضلُ الأعراب والعَجم محمد أعظم الرجال مِن مُضر محمد خير من…
شرح معلقة امرئ القيس – قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل
كان امرؤ القيس ذكيًّا متوقّد الفهم. فلما ترعرع أخذ يقول الشعر، فبرَّزَ فيه إلى أن تقدَّم على سائر شعراء وقته بالإجماع. وكان مع صغر سنه…
أفيضا دما إن الرزايا لها قيم
أفيضا دماً إنَّ الرزايا لها قِيَمْ فليس كثيراً أن تَجُودَا لها بِدمْ ولا تستريحا من بُكاء إلى كرىً فلا حمد ما لم تُسعداني على السأمْ…
محمد أشرف الأعراب والعجم
مُحَمَّدٌ أَشْرَفُ الأعْرَابِ والعَجَمِ مُحَمَّدٌ خَيْرٌ مَنْ يَمْشِي عَلَى قَدَمِ مُحَمَّدٌ باسِطُ المَعْرُوفِ جَامِعَةً مُحَمَّدٌ صاحِبُ الإِحْسانِ والكَرَمِ مُحَمَّدٌ تاجُ رُسْلٍ اللهِ قاطِبَةً مُحَمَّدٌ صادِقُ…
جدارية لمحمود درويش
هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…
تعليقات