تُغنّي على الدوح الوريق حمامةٌ فيحسبه المحزونُ لحنَ بكاء وتبكي على الغصن الرطيب يظنُّها حليفَ الهنا تُشجي الورى بغِناء ألا إنما بِشْرُ الحياة تفاؤلٌ تفاءلْ تعشْ في زمرة السعداء — حمد الحجي Tags:التفاؤلالحياةحمد الحجيشعر