وَلَوْ عَلِمَ الإِنْسَانُ عُقْبانَ أَمْرِهِ لَهَانَ عَلَيْهِ مَا يَسُرُّ ويَفْجَعُ تَسِيرُ بِنَا الأَيَّامُ وَالْمَوْتُ مَوْعِدٌ وَتَدْفَعُنَا الأَرْحَامُ والأَرْضُ تَبْلَعُ عَفَاءٌ عَلَى الدُّنْيَا فَمَا لِعِدَاتِهَا وَفَاءٌ وَلا فِي عَيْشِهَا مُتَمَتَّعُ — محمود سامي البارودي Tags:الباروديالحياةحكمشعر