نظرتُ إلى مَن زيّن اللهُ وجهَه فيا نظرةً كادت على عاشقٍ تقضي! وكبَّرتُ عشرًا، ثمَّ قلتُ لصاحبي: متى نزلَ البدرُ المنيرُ إلى الأرضِ؟ تُبيِّنُ عيني أنّ قلبي يُحبُّه وفي العينِ تِبيانٌ مِن الحبِّ والبُغضِ وما هو إلّا خلقُ ربّي مصوَّرٌ ولكنّ بعضَ الناسِ أملحُ مِن بعضِ! — عبدالصمد العبدي Tags:العشقالعيونالغزلوصف المحبوب