شعر قيس بن ذريح – عيد قيس من حب لبنى ولبنى
عيد قَيس مِن حُبِّ لُبنى وَلُبنى داءُ قَيسٍ وَالحُبُّ داءٌ شَديدُ وَإِذا عادَني العَوائِدُ يَوماً قالَتِ العَينُ لا أَرى مَن أُريدُ — قيس بن ذريح
عيد قَيس مِن حُبِّ لُبنى وَلُبنى داءُ قَيسٍ وَالحُبُّ داءٌ شَديدُ وَإِذا عادَني العَوائِدُ يَوماً قالَتِ العَينُ لا أَرى مَن أُريدُ — قيس بن ذريح
وَ لَقَد أَرَدتُ الصَّبرَ عَنكِ فَعاقَنِي عَلَقٌ بِقَلبِي مِن هَواكِ قَدِيمُ يَبقَى عَلى حَدَثِ الزَّمانِ وَ رَيبِهِ وَ عَلى جَفائِكِ إِنَّهُ لَكَريمُ فَصَرَمْتِهِ وَ صَحَحْتِ…
إِذا اِفتَلَتَت مِنكَ النَوى ذا مَوَدَّةٍ حَبيباً بِتَصداعٍ مِنَ البَينِ ذي شَغبِ أَذاقَتكَ مُرَّ العَيشِ أَو مُتَّ حَسرَةً كَما ماتَ مَسقِيُّ الضَياحِ عَلى أَلبِ وَقُلتُ…
يُقَرُّ بِعَيني قُربُها وَيَزيدُني بِها كَلَفاً مَن كانَ عِندي يَعيبُها وَكَم قائِلٍ قَد قالَ تُب فَعَصَيتُهُ وَتِلكَ لَعَمري تَوبَةٌ لا أَتوبُها فَيا نَفسُ صَبراً لَستِ…
كَأَنَّكَ لَم تَغنَهُ إِذ لَم تُلاقِها وَإِن تَلقَها فَالقَلبُ راضٍ وَقانِعُ فَيا قَلبُ خَبِّرني إِذا شَطَّتِ النَوى بِلُبنى وَصَدَّت عَنكَ ما أَنتَ صانِعُ أَتَصبُرُ لِلبَينِ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.