شعر كشاجم – لا تنكرن الشيب أنت جنيته
لا تنكِرَنَّ الشَّيْبُ أنْتَ جنيتَهُ بقطيعةٍ وَجَنِيبَة وعِتَابِ لو لَمْ تَرُعْنِي بالصُّدُودِ وتارةً بالبينِ طالَ تمتُّعِي بِشَبَابِي — كشاجم
لا تنكِرَنَّ الشَّيْبُ أنْتَ جنيتَهُ بقطيعةٍ وَجَنِيبَة وعِتَابِ لو لَمْ تَرُعْنِي بالصُّدُودِ وتارةً بالبينِ طالَ تمتُّعِي بِشَبَابِي — كشاجم
تَقولُ وعانقتني يومَ بردٍ وما إن عَانَقَتْ غيرَ السّقامِ أجسمُكَ ذا خيالٌ زارَ جسمي فقلتُ نَعَمْ وَوَصْلُكِ كالمَنَامِ — كشاجم
بالحرصِ في الرّزْقِ يُذَلُّ الفتى والصّبْرُ فيهِ الشّرفُ الشامِخُ ومستزيدٍ في طِلاَبِ الغنى يجمَع لحماً ما لهُ طابخُ يُضيعُ ما نَالَ بِمَا يَرْتَجِي والنّاَرُ قَدْ…
مُزِجت دموعُ العين منّي يوم بانُوا بالدماءِ فكأنما مزجت لِخَدّي مُقلتي خمراً بماء ذهب البكاء بعَبْرتي حتى بكيتُ على البكاءِ — كشاجم
قُلْ لِلْمَلِيْحَةِ فِي الخِمَارِ الأكْحَلِ كَالشَّمْسِ مِنْ خَلَلِ الغَمَامِ المُنْجَلِي بِحَيَاةِ حُسْنِكِ أَحْسِنِي وَبِحَقِّ مَنْ جَعَلَ الجَمَالَ عَلَيْكِ وَقْفَاً أَجْمِلِي لاَ تَقْبَلِي قَوْلَ الوُشَاةِ فَإِنَّنِي…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.