شعر جميل بثينة – لاحت لعينك من بثينة نار
لاحَت لِعَينِكَ مِن بُثَينَةَ نارُ فَدُموعُ عَينِكَ دِرَّةٌ وَغِزارُ وَالحُبُّ أَوَّلُ ما يَكونُ لَجاجَةً تَأتي بِهِ وَتَسوقُهُ الأَقدارُ حَتّى إِذا اِقتَحَمَ الفَتى لُجَجَ الهَوى جاءَت…
لاحَت لِعَينِكَ مِن بُثَينَةَ نارُ فَدُموعُ عَينِكَ دِرَّةٌ وَغِزارُ وَالحُبُّ أَوَّلُ ما يَكونُ لَجاجَةً تَأتي بِهِ وَتَسوقُهُ الأَقدارُ حَتّى إِذا اِقتَحَمَ الفَتى لُجَجَ الهَوى جاءَت…
يطولُ اليومُ لا ألقاكِ فيهِ وحولٌ نلتقي فيه قصيرُ وقالوا لا يضرُّكَ نأيُ شهرٍ فقلتُ لِصاحبي فلمنْ يضيرُ — جميل بن معمر معاني المفردات: حَولٌ…
إنّي لأنظر في الوجودِ بأَسرهِ لأرى الوجوهَ، فلا أرى إلاّك قالوا ويخلقُ أربعينَ مُشابها من أربعينك لا أريدُ سِواك — جميل بن معمر (جميل بثينة)
أبلغ بثينة أني لست ناسيها .. ما عشتُ حتى تجيب النفس داعيها بانت فلا القلب يسلو من تذكرها .. يوما ولا نحن في أمر نلاقيها…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.