شعر المتنبي – من جهلت نفسه قدر نفسه
وَقَد ضَلَّ قَومٌ بِأَصنامِهِم فَأَمّا بِزِقِّ رِياحٍ فَلا وَتِلكَ صُموتٌ وَذا ناطِقٌ إِذا حَرَّكوهُ فَسا أَو هَذى وَمَن جَهِلَت نَفسُهُ قَدرَهُ رَأى غَيرُهُ مِنهُ مالا…
وَقَد ضَلَّ قَومٌ بِأَصنامِهِم فَأَمّا بِزِقِّ رِياحٍ فَلا وَتِلكَ صُموتٌ وَذا ناطِقٌ إِذا حَرَّكوهُ فَسا أَو هَذى وَمَن جَهِلَت نَفسُهُ قَدرَهُ رَأى غَيرُهُ مِنهُ مالا…
سُبحانَ خالِقِ نَفسي كَيفَ لَذَّتُها في ما النُفوسُ تَراهُ غايَةُ الأَلَمِ الدَهرُ يَعجَبُ مِن حَملي نَوائِبَهُ وَصَبرِ جِسمي عَلى أَحداثِهِ — المتنبي
الآن عرفت أن الوجوه مرايا النفوس ، تضيء بضيائها وتظلم بظلامها — مصطفى لطفي المنفلوطي، كتاب: العبرات
هي النَّفْسُ، ما حَسَّنْتَهُ فَمُحَسَّنٌ .. لَدَيْها، وما قَبَّحْتَهُ فَمُقَـبَّحُ – دعبل الخزاعي
مُكابَدَتُكَ لِنَفسِكَ حربٌ لا نهايةَ لها. – جلال الدين الرومي
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.