شعر الميكالي – من ظل في التجميع ينفق عمره
يا مَن غَدا في الجَمعِ يُتعِبُ نَفسَهُ كَيما يَزيدَ عَقارهُ وَضَياعَه مَن ظَلَّ في التَجميعِ يُنفِقُ عُمرَهُ فَمَتى يَكونُ بِأَكلِهِ اِستمتاعُه أَفنَيتَ عُمرَكَ في حُطامٍ…
يا مَن غَدا في الجَمعِ يُتعِبُ نَفسَهُ كَيما يَزيدَ عَقارهُ وَضَياعَه مَن ظَلَّ في التَجميعِ يُنفِقُ عُمرَهُ فَمَتى يَكونُ بِأَكلِهِ اِستمتاعُه أَفنَيتَ عُمرَكَ في حُطامٍ…
قَلِيلٌ مِنْكَ يَكْفِيني ولَكِنْ قَلِيلُكَ لاَ يُقَالُ له قَلِيلُ — الميكالي
خالستُهُ قُبلَةً عَلى ظَمإٍ فَذُقتُ ماءَ الحَياةِ مِن شَفَتِه فَاِرفضّ مِن فَرطِ خَجلَةٍ عَرَقاً فَصارَ خَدّي بَديلَ مِنشَفَتِه — الميكالي
أَقولُ وَفي فُؤادي نارُ وَجدٍ لَها ما بَينَ أَحشائي اِتّقادُ وَللأَحزانِ في صَدري اِعتِلاجٌ وَلِلأَفكارِ في قَلبي اِطِّرادُ أَلا هَل بِالأَحِبَّةِ مِن لمامٍ وَهَل شَملُ…
شكوتُ إليه ما أُلاقي فقال لي: رويداً ففي حكم الهوى أنْتَ مُؤْتلي فلو كان حقّاً ما ادَّعيتَ من الجوى لقلّ بما ألْقَى إذاً أن تموتَ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.