شعر المتنبي – تهاب سيوف الهند وهي حدائد
تُهابُ سُيوفُ الهِندِ وَهيَ حَدائِدٌ فَكَيفَ إِذا كانَت نِزارِيَّةً عُربا وَيُرهَبُ نابُ اللَيثِ وَاللَيثُ وَحدَهُ فَكَيفَ إِذا كانَ اللُيوثُ لَهُ صَحبا وَيُخشى عُبابُ البَحرِ وَهوَ…
تُهابُ سُيوفُ الهِندِ وَهيَ حَدائِدٌ فَكَيفَ إِذا كانَت نِزارِيَّةً عُربا وَيُرهَبُ نابُ اللَيثِ وَاللَيثُ وَحدَهُ فَكَيفَ إِذا كانَ اللُيوثُ لَهُ صَحبا وَيُخشى عُبابُ البَحرِ وَهوَ…
وَلا أَمُنُّ عَلَيكَ الشُكرَ مُتَّصِلاً إِذا بَعُدتُ وَمَنّي حينَ أَقتَرِبُ وَما صَحِبتُكَ من خوْفٍ ولا طَمَعٍ، بلِ الشّمائلُ، والأخلاقُ تُصْطَحَبُ — البحتري
نَفسِي تُنافِسُني فِي كُلِّ مَكرُمَةٍ إِلَى المَعَالِي وَ لَو خَالَفتُها أَبَتِ كَم قَد وَطِئتُ عَلى أَحشاءِ مُتعِبَةٍ لِلنَفسِ كانَت طَريقَ اللَينِ وَالدَعَةِ وَكَم زَحَمتُ طَريقَ…
بَصيرٌ بتركِ الجُودِ فِي مُستَحَقِّهِ وَ مَا كُلُّ من يُعطِي الجَزِيلَ جَوَادُ لَقد زدتَ هذا الدَّهرَ حُسناً وَ هَيبَةً كَأنَّكَ في صَدرِ الزَّمانِ نِجَادُ فَلَو…
عَلى قَدْرِ أهْلِ العَزْم تأتي العَزائِمُ وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ وَتَعْظُمُ في عَينِ الصّغيرِ صغارُها وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ — أبو الطيب المتنبي…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.