شعر عمر الخيام – عش راضيا واهجر دواعي الألم
عِشْ راضيًا واِهجُر دَواعِي الألَمْ واِعدِل مع الظّالِمِ مَهما ظَلَمْ نِهَايَةُ الدُّنيا فَناءٌ فَـعِشْ فِيها طَليقًا واِعتَبِرها عَدَمْ — عمر الخيام
عِشْ راضيًا واِهجُر دَواعِي الألَمْ واِعدِل مع الظّالِمِ مَهما ظَلَمْ نِهَايَةُ الدُّنيا فَناءٌ فَـعِشْ فِيها طَليقًا واِعتَبِرها عَدَمْ — عمر الخيام
وأسعد الخلق قليل الفضول مَن يهجر الناس ويرضى القليل كأنهُ عنقاءَ عندَ السّهى لا بومةٌ تنعبُ بينَ الطلول — عمر الخيام
أولى بهذا القلبِ أن يَخْفِقا وفي ضِرامِ الحبِ أنْ يُحرَقا ما أضْيَعَ اليومَ الذي مَرَ بي من غير أن أهْوى وأن أعْشَقا — عمر الخيام
يا نفس ما هذا الأسى والكدر قد وقع الإثم وضاع الحذر هل ذاق حلو العفو إلا الذي أذنب والله عفا وغفر. — عمر الخيام
نَفْسِي الْفِدَاءُ لِكُلِّ كُفْءٍ عَارِفٍ أَهْوِي عَلَى قَدَمَيْهِ غَيْرَ مُبَالِ أَتُرِيدُ مَعْرِفَةَ الْجَحِيمِ بِكُنْهِهَا إِنَّ الْجَحِيمَ لَصُحْبَةُ الْجُهَّالِ — عمر الخيام
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.