شعر زهير بن أبي سلمى – ومن لم يصانع في أمور كثيرة
وَمَنْ لَمْ يُصانعْ فِي أُمُورٍ كَثيرةٍ :: يُضَرَّسْ بأنْيابٍ ويُوطَأ بِمَنْسِمِ وَمَنْ يجعلِ المعرُوفَ من دونِ عِرْضِهِ :: يَفِرْهُ وَمَنْ لا يَتَّقِ الشّتمَ يُشْتَمِ –…
وَمَنْ لَمْ يُصانعْ فِي أُمُورٍ كَثيرةٍ :: يُضَرَّسْ بأنْيابٍ ويُوطَأ بِمَنْسِمِ وَمَنْ يجعلِ المعرُوفَ من دونِ عِرْضِهِ :: يَفِرْهُ وَمَنْ لا يَتَّقِ الشّتمَ يُشْتَمِ –…
سَألْنَا فَأَعْطَيْتُمْ وَعُدنا فَعُدْتُمُ … وَمَنْ أَكْثَرَ التّسْآلَ يَوْماً سَيُحْرَمِ – زهير بن أبي سلمى
وما ذكَرْتُكِ إلاّ هِجتِ لي طَرَباً إنّ المُحِبَ ببَعضِ الأمرِ مَعذورُ – زهير بن أبي سلمى
ومَن هابَ أسبابَ المَنِيَّةِ يَلقَها وإن يَرقَ أسبابَ السماءِ بِسُلَّمِ — زهير بن أبي سلمى
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.