شعر جرير – يا أم عثمان إن الحب عن عرض
لا بارَكَ اللهُ في الدُّنيا إِذا اِنقَطَعَت أَسبابُ دُنياكَ مِن أَسبابِ دُنيانا يا أُمَّ عُثمانَ إِنَّ الحُبُّ عَن عَرضٍ يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحيانا ضَنَّت…
لا بارَكَ اللهُ في الدُّنيا إِذا اِنقَطَعَت أَسبابُ دُنياكَ مِن أَسبابِ دُنيانا يا أُمَّ عُثمانَ إِنَّ الحُبُّ عَن عَرضٍ يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحيانا ضَنَّت…
يا رَبُّ مُكتَإِبٍ لَو قَد نُعيتُ لَهُ باكٍ وَآخَرَ مَسرورٍ بِمَنعانا لَو تَعلَمينَ الَّذي نَلقى أَوَيتِ لَنا أَو تَسمَعينَ إِلى ذي العَرشِ شَكوانا كَصاحِبِ المَوجِ…
إِنّي إِلى جَبَلَي تَميمٍ مَعقِلي وَمَحَلُّ بَيتي في اليَفاعِ الأَطوَلِ أَحلامُنا تَزِنُ الجِبالَ رَزانَةً وَيَفوقُ جاهِلُنا فَعالَ الجُهَّلِ — جرير معاني المفردات: جبال يافعات: شامخة
ما استَوصَفَ الناسُ عن شيءٍ يروقُهُمُ إلا أرى أمَّ عمرو فوق ما وصفوا كأنّها مُزْنَةٌ غَرّاءُ واضحةٌ أو دُرّةٌ لا يُوَارِي ضوءَها الصَّدَفُ — جرير…
أُتيحَ لَكَ الظَعائِنُ مِن مُرادٍ وَما خَطبٌ أَتاحَ لَنا مُرادا إِلَيكَ رَحَلتُ يا عُمرَ بنَ لَيلى عَلى ثِقَةٍ أَزورُكَ وَاِعتِمادا تَعَوَّد صالِحَ الأَعمالِ إِنّي رَأَيتُ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.