إلى محياك نور البدر يعتذر – من اعذب الشعر الغزلي لصفي الدين الحلي
إلى محياكَ ضوءُ البدرِ يعتذرُ، وفي مَحَبّتكَ العُشّاقُ قد عُذِرُوا وجنة ُ الحسنِ في خديكَ موثقة ونارُ حبكَ لا تبقي ولا تذرُ — صفي الدين…
إلى محياكَ ضوءُ البدرِ يعتذرُ، وفي مَحَبّتكَ العُشّاقُ قد عُذِرُوا وجنة ُ الحسنِ في خديكَ موثقة ونارُ حبكَ لا تبقي ولا تذرُ — صفي الدين…
أَراكَ عَصِيَّ الدَمعِ شيمَتُكَ الصَبرُ أَما لِلهَوى نَهيٌ عَلَيكَ وَلا أَمرُ بَلى أَنا مُشتاقٌ وَعِندِيَ لَوعَةٌ وَلَكِنَّ مِثلي لايُذاعُ لَهُ سِرُّ إِذا اللَيلُ أَضواني بَسَطتُ…
ما ضَرَّ لَو أَنَّكَ لي راحِمُ وَعِلَّتي أَنتَ بِها عالِمُ يَهنيكَ يا سُؤلي وَيا بُغيَتي أَنَّكَ مِمّا أَشتَكي سالِمُ تَضحَكُ في الحُبِّ وَأَبكي أَنا أَللَهُ…
لِعَينَيكِ ما يَلقى الفُؤادُ وَما لَقي وَلِلحُبِّ مالَم يَبقَ مِنّي وَما بَقي وَما كُنتُ مِمَّن يَدخُلُ العِشقُ قَلبَهُ وَلَكِنَّ مَن يُبصِر جُفونَكِ يَعشَقِ وَبَينَ الرِضا…
الْجِسْمُ في بَلَدٍ والرُّوْحُ في بَلَدِ يا وَحْشةَ الرُّوْحِ، بَلْ يا غُرْبَةَ الْجَسَدِ إِنْ تَبْكِ عَيناكَ لِي يَا مَنْ كُلِفْتُ بهِ مِنْ رَحْمَةٍ، فَهُمَاْ سَهْمَانِ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.