شعر الشريف الرضي – فلا تحسبوا أني رضيت بذلة
وَغَيرِيَ يَستَنشي الرِياحَ صَبابَةً وَيُنشي عَلى طولِ الغَرامِ القَوافِيا وَأَلقى مِنَ الأَحبابِ ما لَو لَقيتُهُ مِنَ الناسِ سَلَّطتُ الظُبى وَالعَوالِيا فَلا تَحسَبوا أَنّي رَضيتُ بِذِلَّةٍ…
وَغَيرِيَ يَستَنشي الرِياحَ صَبابَةً وَيُنشي عَلى طولِ الغَرامِ القَوافِيا وَأَلقى مِنَ الأَحبابِ ما لَو لَقيتُهُ مِنَ الناسِ سَلَّطتُ الظُبى وَالعَوالِيا فَلا تَحسَبوا أَنّي رَضيتُ بِذِلَّةٍ…
أُراعي بُلوغَ الشَيبِ وَالشَيبُ دائِيا وَأُفني اللَيالي وَاللَيالي فَنائِيا وَما أَدَّعي أَنّي بَريءٌ مِنَ الهَوى وَلَكِنَّني لا يَعلَمُ القَومُ ما بِيا — الشريف الرضي
إِذا شِئتَ أَن تَسلى الحَبيبَ فَخَلَّهِ وَراءَكَ أَيّاماً وَجُرَّ اللَيالِيا أَعِفُّ وَفي قَلبي مِنَ الحُبِّ لَوعَةٌ وَليسَ عَفيفاً تارِكُ الحُبِّ سالِيا إِذا عَطَفَتني لِلحَبيبِ عَواطِفٌ…
لَمّا غَدا السّرْبُ يَعطو بَينَ أَرحُلِنا ما كانَ فيهِ غَريمُ القَلبِ إِلّاكِ هَامَتْ بِك العَيْنُ لَمْ تَتْبعْ سِوَاك هَوًى مَن اعْلَم العْينَ أنَّ القَلْبَ يهواكِ…
رَعى اللَهُ مَن وَدَّعَتهُ يَومَ دابِقٍ وَوَلَّيتُ أَنهى الدَمعَ ماكانَ جارِيا وَأَكتُمُ أَنفاسي إِذا ما ذَكَرتُهُ وَما كُلُ ما تُخفيهِ يا قَلبُ خافِيا فَعِندي زَفيرٌ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.