شعر رثاء الخنساء – كأن العين خالطها قذاها
كَأنّ العينِ خالَطها قَذاها لِحزنٍ واقعٍ أفنى كراها عَلى ولدٍ وَزين الناس طرّاً إِذا ما النارُ لَم ترَ مَن صلاها لَئِن حَزنت بنو عَبسٍ عليهِ…
كَأنّ العينِ خالَطها قَذاها لِحزنٍ واقعٍ أفنى كراها عَلى ولدٍ وَزين الناس طرّاً إِذا ما النارُ لَم ترَ مَن صلاها لَئِن حَزنت بنو عَبسٍ عليهِ…
حَمّالُ أَلوِيَةٍ هَبّاطُ أَودِيَةٍ … شَهّادُ أَندِيَةٍ لِلجَيشِ جَرّارُ نَحّارُ راغِيَةٍ مِلجاءُ طاغِيَةٍ … فَكّاكُ عانِيَةٍ لِلعَظمِ جَبّارُ – الخنساء
إِنَّ الزَّمانَ، وما يَفْنَى لَهُ عَجَبٌ، أَبْقَى لَنا ذَنَبًا، واسْتُؤْصِلَ الرَّاسُ إِنَّ الجَدِيْدَيْنِ فِي طُولِ اخْتِلافِهِما لا يَفْسُدانِ، ولَكِنْ يَفْسُدُ النَّاسُ – الخنساء
ذكرتكَ فاستعبرتُ والصَّدرُ كاظمٌ على غصَّةٍ منها الفؤادُ يذوبُ — الخنساء
يا عينِ جودي بالدّموعِ الغِزَارْ وابكي على اروعَ حامِي الذمارْ فرعٍ منَ القومِ الجدى أنْماهُ منهُمْ كلُّ محضِ النِّجارْ أقولُ لمّا جاءَني هُلْكُهُ وصرَّحَ النَّاسُ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.