شعر الإمام الشافعي – إن غبت عنهم فشر الناس يشتمني
إِنّي صَحِبتُ الناسَ ما لَهُم عَدَدُ وَكُنتُ أَحسَبُ أَنَّي قَد مَلَأتُ يَدي لَمّا بَلَوتُ أَخِلاّئي وَجَدتُهُمُ كَالدَهرِ في الغَدرِ لَم يُبقوا عَلى أَحَدِ إِن غِبتُ…
إِنّي صَحِبتُ الناسَ ما لَهُم عَدَدُ وَكُنتُ أَحسَبُ أَنَّي قَد مَلَأتُ يَدي لَمّا بَلَوتُ أَخِلاّئي وَجَدتُهُمُ كَالدَهرِ في الغَدرِ لَم يُبقوا عَلى أَحَدِ إِن غِبتُ…
بَلَغتُ بِسَيفِ الدَولَةِ النورِ رُتبَةً أَثَرتُ بِها مابَينَ غَربٍ وَمَشرِقِ إِذا شاءَ أَن يَلهو بِلِحيَةِ أَحمَقٍ أَراهُ غُباري ثُمَّ قالَ لَهُ اِلحَقِ وَما كَمَدُ الحُسّادِ…
كَم حاسِدٍ حَنِقٍ عَلَيَّ بِلا جُرمٍ فَلَم يَضِرُّني الحَنَقُ مُتَضاحِكٍ نَحوي كَما ضَحِكَت نارُ الذُبالَةِ وَهيَ تَحتَرِقُ — ابن المعتز
جاملْ عدوَّكَ ما استطعتَ فإنهُ بالرِفْقِ يُطْمَعُ في صلاح الفاسدِ واحذرْ حسودَك ما استطعتَ فإنه إن نِمْتَ عنه فليسَ عنك براقدِ إن الحسودَ وإن أراكَ…
حَسَدوا الفَتى إِذ لَم يَنالوا سَعيهُ فَالقَومُ أَعداءٌ لَهُ وَخُصومُ كَضَرائِرِ الحَسناءِ قُلنَ لِوَجهِها حَسداً وَبَغياً إِنَّهُ لَدَميمُ وَالوَجهُ يُشرُقُ في الظَلامِ كَأَنَّهُ بَدرٌ مُنيرٌ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.