شعر إبراهيم ناجي – أيام يخذلني أمامك منطقي
ذهب الصبا الغالي وزالت دوحةٌ مدت لنا ظلَ الوفاء ظليلا أيام يخذلني أمامك منطقي فإذا سكتُّ فكل شيءٍ قيلا! ويثور بي حُبي فإنْ لفظٌ جرى…
ذهب الصبا الغالي وزالت دوحةٌ مدت لنا ظلَ الوفاء ظليلا أيام يخذلني أمامك منطقي فإذا سكتُّ فكل شيءٍ قيلا! ويثور بي حُبي فإنْ لفظٌ جرى…
فالحبُّ آسيه وراء عليله فيهم، وبلسمه على ما يجرحُ يا قلبُ! ويح ثباتنا ماذا جنى أترى شعاعاً في البقيةِ يُلمحُ! يا أيها الحبُّ المقدَّسُ هيكلاً…
أقول وقد وسّدتُه راحتي كما توسّد طفلٌ متعبٌ راحة المهدِ.. تعاليْ إلى صدرٍ رحيبٍ وساعدٍ حبيبٍ وركنٍ في الهوى غير منهدِ — إبراهيم ناجي
يا للقلوب لقصةٍ بقيت على قِدم الدهور جديدةَ الأنباءِ هي قصةُ الطيف الحزين وصورة ال قلب الطعين مجللاً بدماءِ هيَ قِصَّةُ الدُّنيا وكَم مِن آدمٍ…
لا القوم راحوا بأخبارٍ ولا جاؤوا ولا لقلبِكَ عن ليلاكَ أنباءُ جفا الربيع ليالينَا وغادرها وأقفرَ الروضُ لا ظلٌّ ولا ماءُ يا شافيَ الداءِ قد…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.