شعر أبو البقاء الرندي – هي الأمور كما شاهدتها دول
لِكُلِّ شَيْءٍ إِذَا مَا تَمَّ نُقْصَانُ فَلَا يُغَرَّ بِطِيبِ العَيْشِ إِنْسَانُ هِيَ الأُمُورُ كَمَا شَاهَدْتَهَا دُوَلٌ مَنْ سَرَّهُ زَمَنٌ سَاءَتْهُ أَزْمَانُ وَهَذِهِ الدَّارُ لَا تُبْقِي…
لِكُلِّ شَيْءٍ إِذَا مَا تَمَّ نُقْصَانُ فَلَا يُغَرَّ بِطِيبِ العَيْشِ إِنْسَانُ هِيَ الأُمُورُ كَمَا شَاهَدْتَهَا دُوَلٌ مَنْ سَرَّهُ زَمَنٌ سَاءَتْهُ أَزْمَانُ وَهَذِهِ الدَّارُ لَا تُبْقِي…
ما باِختياريَ ذُقتُ الحبَّ ثانيةً وَإِنّما جارَتِ الأَقدارُ فاتّفَقا وَكنتُ في كَلَفي الداعي إِلى تَلَفي مِثلَ الفراشِ أَحَبَّ النارَ فَاِحتَرَقا — أبو البقاء الرندي
يا غافِلاً وَلَهُ في الدهرِ مَوعِظَةٌ إِن كُنتَ في سنَةٍ فالدهرُ يَقظانُ وَماشِياً مَرِحاً يُلهِيهِ مَوطِنُهُ أَبَعدَ حِمص تَغُرُّ المَرءَ أَوطانُ تِلكَ المُصِيبَةُ أَنسَت ما…
يا سالبَ القلبَ منّـي عندما مرَقـا لم يبقِ حبـّك لي صَبـرا ولا رَمَقـا لا تسألِ اليومَ عمّا كابَدت كَبـِدي ليتَ الفراقُ وليت الحـبُّ ما خُلِقـا…
وكنت في كلفي الدّاعي إلى تلفي مثل الفَراش أحبّ النار فاحترقا يا من تجلّى إلى سرّي فصيّرني دكّا وهزّ فؤادي عندما صعقا! – أبو البقاء…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.