شعر كثير عزة – لقد أسمعت لو ناديت حيا
يَعِزُّ عَلَيَّ أَن نَغدو جَميعًا وَتُصبِحَ ثاوِيًا رَهناً بِوادِ فَلو فودِيتَ مِن حَدَثِ المَنايا وَقَيتُكَ بِالطَّريفِ وَبِالتِلادِ لَقَد أَسمَعتَ لَو نادَيتَ حيًّا وَلكِن لا حَياةَ…
يَعِزُّ عَلَيَّ أَن نَغدو جَميعًا وَتُصبِحَ ثاوِيًا رَهناً بِوادِ فَلو فودِيتَ مِن حَدَثِ المَنايا وَقَيتُكَ بِالطَّريفِ وَبِالتِلادِ لَقَد أَسمَعتَ لَو نادَيتَ حيًّا وَلكِن لا حَياةَ…
للَّه من هالِكٍ وافَى الحِمامُ بِهِ أُخرَى الحياةِ وأخْرَى المجدِ في أمدِ كم مُقْلَةٍ بعدَه عَبْرَى مُؤَرَّقَةٍ كأَنما كُحِلَتْ سَمَّاً على رمدِ جادتْ عليه فأغْنَتْ…
أُعيذُ القوافي زاهياتِ المطالعِ مزاميرَ عزّافٍ ، أغاريدَ ساجعِ لِطافاً بأفواه الرُّواة، نوافذاً إلى القلب، يجري سحرهُا في المسامِع تكادُ تُحِسّ القلبَ بين سُطورها وتمسَحُ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.