إذا مس خرشاء الثمالة أنفه
إِذا مَسَّ خِرشاءَ الثُمالَةَ أَنفُهُ ثَنى مِشفَريهِ لِلصَّريحِ فَأَقنَعا
يزيد بن خثيمة بن عبيد الأشجعي.
شاعر بدوي إسلامي، من شعراء المفضليات، له فيها قصيدة في عنز كان منحها رجلاً من بني تيم من أشجع يظهر أنها على سبيل الإعارة ولم يردها.
إِذا مَسَّ خِرشاءَ الثُمالَةَ أَنفُهُ ثَنى مِشفَريهِ لِلصَّريحِ فَأَقنَعا
رَعاعٌ عاوَنتَ بَكراً عَلَيهِ كَما جُعِلَ العَريفُ عَلى النَقيبِ
قالَت أَنيسَةُ دَع بِلادَكَ وَاِلتَمِس داراً بِطيبَةَ رَبَّةَ الآطامِ تَكتُب عِيالَكَ في العَطاءِ وَتَفتَرِض وَكَذاكَ يَفعَلُ حازِمُ الأَقوامِ فَهَمَمتُ ثُمَّ ذَكَرتُ لَيلَ لِقاحِنا بِلِوى عُنيزَةَ…
وَأَبيَضُ مَن آلِ الوَليدِ إِذا بَدا غَدا مُنَعَماً وَالحَمدُ وَالمِسكُ شامِلُه تَدارَكَني مِنهُ بِسَجلِ كَرامَةٍ فَدىً لَكَ مِن مُعطٍ رِدائي وَحامِلُه عَسى مِنكَ خَيرٌ مِن…
وَأَرسَلَ مُهمَلاً جَذِعاً وَحُقاً بِلا جَدعِ النَباتِ وَلا جَديبِ
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.