ألا أيها البيت الذي أنا هاجره
أَلا أَيُّها البَيتُ الَّذي أَنا هاجِرُهُ فَلا البَيتُ مَنسِيٌّ وَلا أَنا زائِرُه أَلا طَرَقَت لَيلى وَرِجلي رَهينَةٌ بِأَشهَبَ مَشدودٍ عَلَيَّ مَسامِرُه فَإِن أَنجُ يا لَيلى…
السَمهَري بن بشر بن أويس بن مالك بن الحارث بن أمين العُكلي أحد اللصوص في الدولة الأموية
شاعر لص كانت له غارات على القوافل، وقبض عليه وسجن أكثر من مرة وانتهى أمره بالقتل، له شعر في أشعار اللصوص وأخبارهم.
أَلا أَيُّها البَيتُ الَّذي أَنا هاجِرُهُ فَلا البَيتُ مَنسِيٌّ وَلا أَنا زائِرُه أَلا طَرَقَت لَيلى وَرِجلي رَهينَةٌ بِأَشهَبَ مَشدودٍ عَلَيَّ مَسامِرُه فَإِن أَنجُ يا لَيلى…
أَقولُ لِأَدنى صاحِبَيَّ نَصيحَةً وَلِلأَسمَرِ المِغوارِ ما تَرَيانِ فَقالَ الَّذي أَبدى لي النُصحَ مِنهُما أَرى الرَأيَ أَن تَجتازَ نَحوَ عُمانِ فَإِن لا تَكُن في حاجِبٍ…
تَمَنَّت سُلَيمى أَن أُقيمَ بِأَرضِها وأنّي لِسَلمى وَيبَها ما تَمَنَّتِ أَلا لَيتَ شِعري هَل أَزورَنَّ ساجِراً وَقَد رَوِيَت ماءَ الغَوادي وَعَلَّتِ بَني أَسدِ هَل فيكُم…
فَلا تَيأسا من رَحمَةِ اللَهِ وَاِنظُرا بِوادي جَبونا أَن تَهُبَّ شَمالُ وَلا تَيأَسا أَن تُرزَقا أَرحَبِيَّةً كَعَينِ المَها أَعناقُهُنَّ طِوالُ مِنَ الحارِثِيينَ الَّذينَ دِماؤُهُم حَرامٌ…
لِذَلِكَ ما كانَ المُحِبّونَ قَبلَنا إِذا ماتَ مَوتاها تَزاوَرُ هامُها
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.