على أيمن الأوقات مقدم من له
على أيمن الأوقات مقدم من له عصا قلم أضحى بها الشام محروسا تقول لهاتيكَ العصابة لو وفت فراعنة الكتَّاب قد جاءَكم موسى
ابن نُباتة (1287-1366م) محمد بن محمد بن محمد بن الحسن الجذامي الفارقي المصري، أبو بكر، جمال الدين، ابن نُباتة: شاعر، وكاتب، وأديب، ويرجع أصله إلى ميافارقين.
كان شاعراً ناظماً لهُ ديوان شعر كبير مرتب حسب الحروف الهجائية وأشهر قصيدة لهُ بعنوان (سوق الرقيق) ولهُ العديد من الكتب منها كتاب (سرح العيون في شرح رسالة ابن زيدون)، وكتاب (تلطيف المزاج في شعر ابن الحجاج)، وكتاب (مطلع الفرائد)، وسير دول الملوك وغيرها.
على أيمن الأوقات مقدم من له عصا قلم أضحى بها الشام محروسا تقول لهاتيكَ العصابة لو وفت فراعنة الكتَّاب قد جاءَكم موسى
مولايَ أدركني بفضل الدعا والجاه تنقعْ بها غُلَّتي جرايتِي ضاعتْ فآهاً لها وبعد هذا رمدتْ مقلتي ففي صباحِي ومسائِي معاً أصيحُ يا عيني ويا غَلَّتي
كم مدحة قد أجدتها غزلاً وقصة المدح بعد لم تقصص لولا الإمام التقي ما مدحت ولم يكن لي ولا لها مخلص
ما بتّ فيك بدمع عيني أشرق إلا وأنت من الغزالة أشرق يا من تحكم في الجوارح حسنُه فالقلب يؤسر والمدامع تطلق أنفقت عيني في البكاء…
تصول بأسياف الجفون وتسفك فيا لدمٍ من جفنِ عينيّ يسفك حلت ليَ منها نسبة قاهريَّة على أنَّ قلبي في هواها مشبك إن استعبدت قلبي فنظمي…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.