إن هذا الشعر في الشعر ملك
إِنَّ هَذا الشِعرَ في الشِعرِ مَلَك سارَ فَهوَ الشَمسُ وَالدُنيا فَلَك عَدَلَ الرَحمَنُ فيهِ بَينَنا فَقَضى بِاللَفظِ لي وَالحَمدِ لَك فَإِذا مَرَّ بِأُذني حاسِدٍ صارَ…
إِنَّ هَذا الشِعرَ في الشِعرِ مَلَك سارَ فَهوَ الشَمسُ وَالدُنيا فَلَك عَدَلَ الرَحمَنُ فيهِ بَينَنا فَقَضى بِاللَفظِ لي وَالحَمدِ لَك فَإِذا مَرَّ بِأُذني حاسِدٍ صارَ…
لَقَد حازَني وَجدٌ بِمَن حازَهُ بُعدُ فَيا لَيتَني بُعدٌ وَيا لَيتَهُ وَجدُ أُسَرُّ بِتَجديدِ الهَوى ذِكرَ ما مَضى وَإِن كانَ لا يَبقى لَهُ الحَجَرُ الصَلدُ…
غَيري بِأَكثَرِ هَذا الناسِ يَنخَدِعُ إِن قاتَلوا جَبُنوا أَو حَدَّثوا شَجُعوا أَهلُ الحَفيظَةِ إِلّا أَن تُجَرِّبُهُم وَفي التَجارِبِ بَعدَ الغَيِّ ما يَزَعُ وَما الحَياةُ وَنَفسي…
أَلا كُلُّ ماشِيَةِ الخَيزَلى فِدا كُلُّ ماشِيَةِ الهَيذَبى وَكُلِّ نَجاةٍ بُجاوِيَّةٍ خَنوفٍ وَما بِيَ حُسنُ المِشى وَلَكِنَّهُنَّ حِبالُ الحَياةِ وَكَيدُ العُداةِ وَمَيطُ الأَذى ضَرَبتُ بِها…
جَلَلاً كَما بِيَ فَليَكُ التَبريحُ أَغِذاءُ ذا الرَشَأِ الأَغَنِّ الشيحُ لَعِبَت بِمِشيَتِهِ الشُمولُ وَغادَرَت صَنَماً مِنَ الأَصنامِ لَولا الروحُ ما بالُهُ لاحَظتُهُ فَتَضَرَّجَت وَجَناتُهُ وَفُؤادِيَ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.