ألا يا اسلمي لا صرم لي اليوم فاطما
أَلا يا اسْلَمِي لا صُرْمَ لِي اليومَ فاطِما ولا أَبَداً ما دامَ وَصْلُكِ دائِما رَمتْكِ ابْنَةُ البَكْرِيِّ عَنْ فَرْعِ ضالَةٍ وهُنَّ بِنا خُوصٌ يُخَلْنَ نَعائِما…
المُرَقِّشُ الأصْغَر هو لقب، واسمه ربيعة بن سفيان بن سعد بن مالك، وقيل أنَّ اسمه عمرو بن حَرملة بن سعد بن مالك، وهو أحد المتيَّمين، كان شاعرًا جاهليًا من أهل نجد. وجده سعد بن مالك، وعمه المرقش الأكبر، وابن أخيه هو طرفة بن العبد. كان من سادات قومه ومن المُشاركين في حرب البسوس. يُوصف المرقّش الأصغر بأنه كان «جميلًا وعاشقًا مغامرًا قليل الغيرة»، وعرّف بقصة غرامه الطويلة مع فاطمة بنت المنذر الثالث ملك الحيرة (514 – 554 ميلاديًا) وأخت عمرو بن المنذر (554 – 570 ميلاديًا)، ويُذكر أنه قطع إبهامه بأسنانه من حبه لها
أَلا يا اسْلَمِي لا صُرْمَ لِي اليومَ فاطِما ولا أَبَداً ما دامَ وَصْلُكِ دائِما رَمتْكِ ابْنَةُ البَكْرِيِّ عَنْ فَرْعِ ضالَةٍ وهُنَّ بِنا خُوصٌ يُخَلْنَ نَعائِما…
فَسَقى ديارَكِ غير مُفْسِدها صوبُ الربيع وديمةٌ تَهمي
الزِّقُ مُلْكٌ لمن كان له والمُلْكُ منه طويل وقَصيرْ منها الصَّبوحُ الذي يترُكني ليثَ عِفرِّين والمالُ كثِيرْ فأوَّلُ الليلِ لَيْثٌ خادِرٌ وآخِرُ الليلِ ضِبْعانٌ عَثُورْ…
وأَحْسَن سَعْد في الذي كانَ بينَنا فإنْ عادَ بالإحْسانِ فالعودُ أحمَد
لابْنَةِ عَجْلانَ بالجَوِّ رُسُومْ لم يَتَعَفَّيْنَ والعَهْدُ قَدِيمْ لابْنَةِ عَجْلانَ إذْ نَحْنُ معاً وأيُّ حالٍ منَ الدَّهْرِ تَدُومْ أَمِنْ دِيارٍ تَعَفَّى رَسْمُها عيْنُكَ مِنْ رَسْمِها…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.