لا تلم شيخي فما أدري به
لا تَلُم شَيخي فَما أَدري بِهِ غَيرَ أَن شارَكَ نَهداً في النَسَب كانَ في قَيسٍ حَسيباً ماجِداً فَأَتَت نَهدُن عَلى ذاكَ الحَسَب
عروة بن الورد العبسي (توفي 607 م)، شاعر من عبس من شعراء الجاهلية وفارس من فرسانها وصعلوك من صعاليكها المعدودين المقدمين الأجواد. كان يسرق ليطعم الفقراء ويحسن إليهم. وكان يلقب عروة الصعاليك لجمعه إياهم وقيامه بأمرهم إذا أخفقوا في غزواتهم ولم يكن لهم معاش ولا مغزى،
لا تَلُم شَيخي فَما أَدري بِهِ غَيرَ أَن شارَكَ نَهداً في النَسَب كانَ في قَيسٍ حَسيباً ماجِداً فَأَتَت نَهدُن عَلى ذاكَ الحَسَب
وَقالوا اِحبُ وَاِنهَق لا تَضيرُكَ خَيبَرٌ وَذَلِكَ مِن دينِ اليَهودِ وَلوعُ لَعَمري لَئِن عَشَّرتُ مِن خَشيَةِ الرَدى نُهاقَ الحَميرِ إِنَّني لَجَزوعُ فَلا وَأَلَت تِلكَ النُفوسُ…
أَأَيَّ الناسِ آمَنُ بَعدَ بَلجٍ وَقَرَّةَ صاحِبَيَّ بِذي طَلالِ أَلَمّا أَغزَرَت في العُسِّ بُركٌ وَدَرعَةُ بِنتُها نَسِيا فَعالي سَمِنَّ عَلى الرَبيعِ فَهُنَّ ضُبطٌ لَهُنَّ لَبالِبٌ…
تَحِنُّ إِلى سَلمى بِحُرِّ بِلادِها وَأَنتَ عَلَيها بِالمَلا كُنتَ أَقدَرا تَحِلُّ بِوادٍ مِن كَراءٍ مَضَلَّةٍ تُحاوِلُ سَلمى أَن أَهابَ وَأَحصَرا وَكَيفَ تُرَجّيها وَقَد حيلَ دونَها…
أَبلِغ لَدَيكَ عامِراً إِن لَقيتَها فَقَد بَلَغَت دارُ الحِفاظِ قَرارَها رَحَلنا مِنَ الأَجبالِ أَجبالِ طَيِّءِ نَسوقُ النِساءَ عوذَها وَعِشارَها تَرى كُلَّ بَيضاءِ العَوارِضِ طَفلَةٍ تُفَرّي…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.