لمن جمال قبيل الصبح مزمومه
لِمَن جِمالٌ قُبَيلَ الصُبحِ مَزمومَه مُيَمِّماتٌ بِلاداً غَيرَ مَعلومَه عالَينَ رَقماً وَأَنماطاً مُظاهَرَةً وَكِلَّةً بِعَتيقِ العَقلِ مَقرومَه لِلعَبقَرِيِّ عَلَيها إِذ غَدَوا صَبَحٌ كَأَنَّها مِن نَجيعِ…
هو عبيد بن الأبرص بن عوف بن جشم الأسدي، أبو زياد، من مضر. شاعر من دهاة الجاهلية وحكمائها، وهو أحد أصحاب المجمهرات المعدودة طبقة ثانية عن المعلقات. عاصر امرؤ القيس وله معه مناظرات ومناقضات، وعمّر طويلاً حتى قتله النعمان بن المنذر وقد وفد عليه في يوم مقتله.
لِمَن جِمالٌ قُبَيلَ الصُبحِ مَزمومَه مُيَمِّماتٌ بِلاداً غَيرَ مَعلومَه عالَينَ رَقماً وَأَنماطاً مُظاهَرَةً وَكِلَّةً بِعَتيقِ العَقلِ مَقرومَه لِلعَبقَرِيِّ عَلَيها إِذ غَدَوا صَبَحٌ كَأَنَّها مِن نَجيعِ…
أُنبِئتُ أَنَّ بَني جَديلَةَ أَوعَبوا نُفراءَ مِن سَلمى لَنا وَتَكَتَّبوا وَلَقَد جَرى لَهُمُ فَلَم يَتَعَيَّفوا تَيسٌ قَعيدٌ كَالوَلِيَّةِ أَعضَبُ وَأَبو الفِراخِ عَلى خَشاشِ هَشيمَةٍ مُتَنَكِّباً…
يا صاحِ مَهلاً أَقِلَّ العَذلَ يا صاحِ وَلا تَكونَنَّ لي بِاللائِمِ اللاحي حَلَفتُ بِاللَهِ إِنَّ اللَهَ ذو نِعَمٍ لِمَن يَشاءُ وَذو عَفوٍ وَتَصفاحِ ما الطَرفُ…
تَغَيَّرَتِ الدِيارُ بِذي الدَفينِ فَأَودِيَةِ اللِوى فَرِمالِ لينِ فَحَرجَي ذِروَةٍ فَقَفا ذَيالٍ يُعَفّي آيَهُ سَلَفُ السِنينِ تَبَصَّرَ صاحِبي أَتَرى حُمولاً تُساقُ كَأَنَّها عَومُ السَفينِ جَعَلنَ…
يا ذا المُخَوِّفَنا بِقَت لِ أَبيهِ إِذلالاً وَحَينا أَزَعَمتَ أَنَّكَ قَد قَتَل تَ سَراتَنا كَذِباً وَمَينا هَلّا عَلى حُجرِ بنِ أُ مِّ قَطامٍ تَبكي لا…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.