أرقت وما هذا السهاد المؤرق
أَرِقتُ وَما هَذا السُهادُ المُؤَرِّقُ وَما بِيَ مِن سُقمٍ وَما بِيَ مَعشَقُ وَلَكِن أَراني لا أَزالُ بِحادِثٍ أُغادى بِما لَم يُمسِ عِندي وَأُطرَقُ فَإِن يُمسِ…
أعشى قيس (570 – 629م) من أصحاب المعلقات كان كثير الوفود على الملوك من العرب، والفرس، فكثرت الألفاظ الفارسية في شعره. غزير الشعر، يسلك فيه كل مسلك، وليس أحد ممن عرف قبله أكثر شعرًا منه. كان يغني بشعره فلقب بصنّاجة العرب.
أَرِقتُ وَما هَذا السُهادُ المُؤَرِّقُ وَما بِيَ مِن سُقمٍ وَما بِيَ مَعشَقُ وَلَكِن أَراني لا أَزالُ بِحادِثٍ أُغادى بِما لَم يُمسِ عِندي وَأُطرَقُ فَإِن يُمسِ…
أَلَم تَنهَ نَفسَكَ عَمّا بِها بَلى عادَها بَعضُ أَطرابِها لِجارَتِنا إِذ رَأَت لِمَّتي تَقولُ لَكَ الوَيلُ أَنّى بِها فَإِن تَعهَديني وَلي لِمَّةٌ فَإِنَّ الحَوادِثَ أَلوى…
يا لَقَيسٍ لِما لَقينا العاما أَلِعَبدٍ أَعراضُنا أَم عَلى ما لَيسَ عَن بَغضَةٍ حُذافَ وَلَكِن كانَ جَهلاً بِذَلِكُم وَعُراما لَم نَطَأكُم يَوماً بِظُلمٍ وَلَم نَه…
بانَت سُعادُ وَأَمسى حَبلُها اِنقَطَعا وَاِحتَلَّتِ الغَمرَ فَالجُدَّينِ فَالفَرعا وَأَنكَرَتني وَما كانَ الَّذي نَكِرَت مِنَ الحَوادِثِ إِلّا الشَيبَ وَالصَلَعا قَد يَترُكُ الدَهرُ في خَلقاءَ راسِيَةٍ…
مَتى تَقرِن أَصَمَّ بِحَبلِ أَعشى يَلُجّا في الضَلالَةِ وَالخَسارِ فَلَستُ بِمُبصِرٍ شَيئاً يَراهُ وَليسَ بِسامِعٍ مِنّي حِواري
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.