شعر صريع الغواني – إذا التقينا منعنا النوم أعيننا
إِذا اِلتَقَينا مَنَعنا النَومَ أَعيُنَنا وَلا نُلائِمُ نَوماً حينَ نَفتَرِقُ أُقِرُّ بِالذَنبِ مِنّي لَستُ أَعرِفُهُ كَيما أَقولَ كَما قالَت فَنَتَّفِقُ حَبَستُ دَمعي عَلى ذَنبٍ تُجَدِّدُهُ…
إِذا اِلتَقَينا مَنَعنا النَومَ أَعيُنَنا وَلا نُلائِمُ نَوماً حينَ نَفتَرِقُ أُقِرُّ بِالذَنبِ مِنّي لَستُ أَعرِفُهُ كَيما أَقولَ كَما قالَت فَنَتَّفِقُ حَبَستُ دَمعي عَلى ذَنبٍ تُجَدِّدُهُ…
سَقَتني بِعَينَيها الهَوى وَسَقَيتُها فَدَبَّ دَبيبُ الراحِ في كُلِّ مَفصَلِ وَإِن شِئتُ أَن أَلتَذَّ نازَلتُ جيدَها فَعانَقتُ دونَ الجيدِ نَظمَ القَرَنفُلِ أُنازِعُها سِرَّ الحَديثِ وَتارَةً…
قَد كانَ دَهري وَما بي اليَومَ مِن كِبَرٍ شُربَ المُدامِ وَعَزفَ القَينَةِ العُطُلِ إِذا شَكَوتُ إِلَيها الحُبَّ خَفَّرَها شَكوايَ فَاِحمَرَّ خَدّاها مِنَ الخَجَلِ — مسلم…
يَجُودُ بالنَّفْسِ إِنْ ضَنَّ الجَوادُ بِها والجودُ بالنَّفْسِ أَقْصَى غايةِ الجُودِ عَوَّدْتَ نَفْسَكَ عاداتٍ خُلِقْتَ لَها صِدْقَ اللِّقاءِ وإِنْجازَ المَواعِيدِ — مسلم بن الوليد
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.