شعر محمد المعولي – نبث عتابا بيننا وكأنني
نبثٌّ عتاباً بيننا وكأنني أُلَوِّحُ في ودِّي لها و تُصَرِّحُ و تُخفي الهوى خوف الوشاةِ وإنما مدامِعُنا بالوجْدِ والشوق توضحُ — محمد المعولي
نبثٌّ عتاباً بيننا وكأنني أُلَوِّحُ في ودِّي لها و تُصَرِّحُ و تُخفي الهوى خوف الوشاةِ وإنما مدامِعُنا بالوجْدِ والشوق توضحُ — محمد المعولي
لها مبسمٌ عذبٌ وثغرٌ مُفَلَّجٌ وفرعٌ دجوجيٌّ وخَصْرٌ مُوَشّحٌ وصدرٌ منيرٌ زَيِّنَ الحِلَى ضوؤه ووجهٌ مضيءٌ من سَنا البدرِ أوضَحُ وريقتها من ماء يبرينَ طعمُها…
أبيتُ ولي قلبٌ قريحٌ من البُكا وعينٌ من الأشواقِ بالدمع تَسْفَحُ وشوقٌ وبَلْبالٌ وفِكْرٌ ولوعةٌ ونارٌ من الهجران في القلبِ تقدحُ يزيدُ اشتياقي تارةً بعدَ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.