شعر سيد قطب – أنا بانتظارك ما أُبالي
أنا بانتظاركِ مَا أُبالي رضى الهَوى وحُكمَ الجَمالِ غِيبي إذنْ أو فاحضري، أنا قَانعٌ في كُلِّ حَالِ! راضٍ بأحلامي الَّتي تُضفي عَليكِ حُلى الجَلالِ لَستِ…
أنا بانتظاركِ مَا أُبالي رضى الهَوى وحُكمَ الجَمالِ غِيبي إذنْ أو فاحضري، أنا قَانعٌ في كُلِّ حَالِ! راضٍ بأحلامي الَّتي تُضفي عَليكِ حُلى الجَلالِ لَستِ…
أنر بفؤادي كل أسوان مظلمِ ببسمة راض في الحياة مُنعم وصور بها الآمال : إني رأيتها تطيف بريا ثغرك المتبسّم وطالع بها وجه الحياة ندية…
“إن الكلمات التي ولدت في الأفواه وقذفت بها الألسنة ولم تتصل بالنبع الإلهي .. قد ولدت ميتة” — سيد قطب
أمن أنت أولاً بفكرتك، آمن بها إلى حد الإعتقاد الحار، عندئذ فقط يؤمن بها الآخرون، وإلا فستبقى مجرد صياغة لفظية خالية من الروح والحياة !…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.