ذكرت من طيزناباذ
ذَكَرَتْ مِنْ طِيزَناباذِ فَقُرى الْكَرْخِ بِبغداذِ قَهوةً لَيْسَتْ بِبَاذِقةٍ لا وَلا بِتْعٍ ولا داذِي مُرَّةً يَهذِي الحَليمُ بِهَا بِأبي ذلك منْ هاذِي فَهيَ أسْتاذُ الشرابِ…
ذَكَرَتْ مِنْ طِيزَناباذِ فَقُرى الْكَرْخِ بِبغداذِ قَهوةً لَيْسَتْ بِبَاذِقةٍ لا وَلا بِتْعٍ ولا داذِي مُرَّةً يَهذِي الحَليمُ بِهَا بِأبي ذلك منْ هاذِي فَهيَ أسْتاذُ الشرابِ…
رُبَّ رَكبٍ عَرَّسوا ثُمَّ هَبّوا نَحوَ إِسراجٍ وَشَدِّ رِحالِ وَعَدونا فَوقَ مَتنِ نِياقٍ تَأخُذُ الأَرضَ بِأَيدٍ عِجالِ زَيَّنَتها غُرَرٌ ضاحِكاتٌ كَبُدورٍ في وُجوهِ لَيالِ
رُبَّ لَيلٍ قَد نَعِمتُ بِهِ وَنَهارٍ ما عَلِمتُ بِهِ ظِلتُ فيهِ مَيِّتاً سَكَراً ذاكَ سُكرٌ قَد ظَفِرتُ بِهِ
مُسْتَهامٌ دَمْعُهُ سَافِحُ بَيْنَ جَفْنَيْهِ هَوىً قادِحُ كُلَّما أَمَّ سَبيلَ الهُدى عافَهُ السانِحُ وَالبارِحُ حلَّ فيما بَيْنَ أعدائِهِ وَهْوَ عَنْ أحْبابِهِ نازِحُ أَيُّها القادِحُ نارَ…
لَو رَأى العُذّالُ يا حارُ حُسنَ مَن أَحبَبتُهُ حاروا وَلَقامَت لي عَلى وَلَهي عِندَهُم في الحُبِّ أَعذارُ عَيَّروني في الهَوى وَعَلى مَن يَرى عارَ الهَوى…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.