شعر الإمام الشافعي – فاهرب بنفسك واستأنس بوحدتها
إِنَّ الكِلابَ لَتَهدي في مَواطِنِها وَالخَلقُ لَيسَ بِهادٍ شَرُّهُم أَبَدا فَاِهرُب بِنَفسِكَ وَاِستَأنِس بِوِحدَتِها تَبقى سَعيداً إِذا ما كُنتَ مُنفَرِدا — الإمام الشافعي
إِنَّ الكِلابَ لَتَهدي في مَواطِنِها وَالخَلقُ لَيسَ بِهادٍ شَرُّهُم أَبَدا فَاِهرُب بِنَفسِكَ وَاِستَأنِس بِوِحدَتِها تَبقى سَعيداً إِذا ما كُنتَ مُنفَرِدا — الإمام الشافعي
إن وراء وحدتي وحدة أبعد وأقصى. وما انفرادي للمعتزل فيها سوى ساحة تغصُّ بالمزدحمين، وما سكوني للساكنين فيها سوى جلبةٍ وضجيج. إنني حَدَثٌ مضطرب هائم…
اليوم تجمعنا الليالي بعدما.. مات الحنين وتوارت الأحلام خوفا بين أحزان السنين وقضيت كل العمر أسأل عنك طيف العاشقين وجعلت حبك نجمة تهدي ظلام الحائرين…
فَسِرْتُ وناديتُ يا أُمُّ هيَّا إليَّ فقدْ أَضجرتني الحَيَاةْ ولمَّا ندبتُ ولم ينفعِ ونَادَيْتُ أُمِّي فلمْ تسمعِ رَجعتُ بحزني إلى وَحْدَتي وردَّدْتُ نَوْحي على مسمعي…
حفظ التراب رحيق ذكرى بالية؟ فرأيت آثار اللقاء و لم تزل فوق التراب دموع عين.. باكية و على الطريق رأيت كل حكايتي هل أترك الدرب…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.