شعر الشريف الرضي – ولم يبق عندي للهوى غير أنني
أَصونُ تُرابَ الأَرضِ كانوا حُلولُها وَأَحذَرُ مِن مَرّي عَلَيها وَأُشفِقُ وَلَم يَبقَ عِندي لِلهَوى غَيرَ أَنَّني إِذا الرَكبُ مَرّوا بي عَلى الدارِ أَشهَقُ — الشريف…
أَصونُ تُرابَ الأَرضِ كانوا حُلولُها وَأَحذَرُ مِن مَرّي عَلَيها وَأُشفِقُ وَلَم يَبقَ عِندي لِلهَوى غَيرَ أَنَّني إِذا الرَكبُ مَرّوا بي عَلى الدارِ أَشهَقُ — الشريف…
وما كنت أَدري قَبلَ عَزَّةَ ما البُكا وَلا مُوجِعاتِ القَلبِ حَتَّى تَوَلَّتِ وَما أَنصَفَت أَما النِساءُ فَبَغَّضَت إِلينا وَأَمَّا بِالنَوالِ فَضَنَّتِ — كثير عزّة
عَرَفَ الْهَوَى فِي نَظْرَتِي فَنَهَانِي خِلٌّ رَعَيْتُ وِدَادَهُ فَرَعَانِي أَخْفَيْتُ عَنْهُ سَرِيرَتِي فَوَشَى بِهَا دَمْعٌ أَبَاحَ لَهُ حِمَى كِتْمَانِي — محمود سامي البارودي
أُراعي بُلوغَ الشَيبِ وَالشَيبُ دائِيا وَأُفني اللَيالي وَاللَيالي فَنائِيا وَما أَدَّعي أَنّي بَريءٌ مِنَ الهَوى وَلَكِنَّني لا يَعلَمُ القَومُ ما بِيا — الشريف الرضي
إِذا نادى الهوى والعقلُ يوماً فصوتُ العقلِ أولى أن يجابا — القروي
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.