شعر المرقش الأكبر – ورب أسيلة الخدين بكر
ورُبَّ أَسِيلةِ الخَدَّيْنَ بِكْرٍ مُنَعَّمَةٍ لها فَرْعٌ وجِيدُ وذُو أُشْرٍ شَتِيتُ النَّبْتِ عَذْبٌ نَقِيُّ اللَّوْنِ بَرَّاقٌ بَرُودُ لَهوْتُ بها زَماناً مِن شَبابي وزارَتْها النَّجائِبُ والقَصِيدُ…
ورُبَّ أَسِيلةِ الخَدَّيْنَ بِكْرٍ مُنَعَّمَةٍ لها فَرْعٌ وجِيدُ وذُو أُشْرٍ شَتِيتُ النَّبْتِ عَذْبٌ نَقِيُّ اللَّوْنِ بَرَّاقٌ بَرُودُ لَهوْتُ بها زَماناً مِن شَبابي وزارَتْها النَّجائِبُ والقَصِيدُ…
سَكَنَّ ببلْدَةٍ وسَكَنْتُ أُخرى وقُطِّعَتِ المواثِقُ والعُهُودُ فَما بالي أَفِي ويُخانُ عَهْدِي وما بالي أُصادُ وَلا أَصِيدُ — المرقش الأكبر
سَرى لَيْلاً خَيالٌ مِنْ سُلَيْمى :: فأَرَّقَني وأصْحابي هُجُودُ فَبِتُّ أُدِيرُ أَمْرِي كلَّ حالٍ :: وأَرْقُبُ أَهْلَها وهُمُ بعيدُ عَلى أَنْ قَدْ سَما طَرْفِي لِنارٍ :: يُشَبُّ لها…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.