شعر فخر – إن النفيس غريب حيثما كانا – المتنبي
وَهَكَذا كُنتُ في أَهلي وَفي وَطَني إِنَّ النَفيسَ غَريبٌ حَيثُما كانا مُحَسَّدُ الفَضلِ مَكذوبٌ عَلى أَثَري أَلقى الكَمِيَّ وَيَلقاني إِذا حانا لا أَشرئِبُّ إِلى ما…
وَهَكَذا كُنتُ في أَهلي وَفي وَطَني إِنَّ النَفيسَ غَريبٌ حَيثُما كانا مُحَسَّدُ الفَضلِ مَكذوبٌ عَلى أَثَري أَلقى الكَمِيَّ وَيَلقاني إِذا حانا لا أَشرئِبُّ إِلى ما…
تُهابُ سُيوفُ الهِندِ وَهيَ حَدائِدٌ فَكَيفَ إِذا كانَت نِزارِيَّةً عُربا وَيُرهَبُ نابُ اللَيثِ وَاللَيثُ وَحدَهُ فَكَيفَ إِذا كانَ اللُيوثُ لَهُ صَحبا وَيُخشى عُبابُ البَحرِ وَهوَ…
تَقول ابْنة الْعباب رهم حربتنا حطائط لم تتْرك لنَفسك مقْعدا إِذا مَا أفدنا صرمة بعد هجمة تكون عَلَيْهَا كَابْن أمك أسودا فَقلت وَلم أعي الْجَواب…
أَنا الَّذي نَظَرَ الأَعمى إِلى أَدَبي وَأَسمَعَت كَلِماتي مَن بِهِ صَمَمُ أَنامُ مِلءَ جُفوني عَن شَوارِدِها وَيَسهَرُ الخَلقُ جَرّاها وَيَختَصِمُ — أبو الطيب المتنبي شرح…
لا أَشرَبُ الماءَ ما لَم يَصفُ مَورِدُهُ وَ لا أَقولُ لِمُعوَجِّ الوِصالِ صِلِ تُكَلِّفِيني مُقاماً بَينَ أَظهُرِكُم وَ لَيسَ يَبدُو فِرِندُ السَيفِ في الخِلَلِ ما…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.