شعر المرقش الأصغر – أفاطم لو أن النساء ببلدة
ألا يا اسْلَمي ثمَّ اعْلَمِي أَنَّ حاجَتِي إليكِ فَرُدِّي مِنْ نَوالِكِ فاطِما أَفاطِمَ لَوْ أَنَّ النِّساءَ بِبَلْدَةٍ وأَنْتِ بأُخْرَى لاتَّبَعْتُكِ هائِما متى ما يَشأْ ذُو…
ألا يا اسْلَمي ثمَّ اعْلَمِي أَنَّ حاجَتِي إليكِ فَرُدِّي مِنْ نَوالِكِ فاطِما أَفاطِمَ لَوْ أَنَّ النِّساءَ بِبَلْدَةٍ وأَنْتِ بأُخْرَى لاتَّبَعْتُكِ هائِما متى ما يَشأْ ذُو…
ورُبَّ أَسِيلةِ الخَدَّيْنَ بِكْرٍ مُنَعَّمَةٍ لها فَرْعٌ وجِيدُ وذُو أُشْرٍ شَتِيتُ النَّبْتِ عَذْبٌ نَقِيُّ اللَّوْنِ بَرَّاقٌ بَرُودُ لَهوْتُ بها زَماناً مِن شَبابي وزارَتْها النَّجائِبُ والقَصِيدُ…
سَكَنَّ ببلْدَةٍ وسَكَنْتُ أُخرى وقُطِّعَتِ المواثِقُ والعُهُودُ فَما بالي أَفِي ويُخانُ عَهْدِي وما بالي أُصادُ وَلا أَصِيدُ — المرقش الأكبر
يا بَني تَغلِبَ خُذوا الحِذرَ إِنّا قَد شَرِبنا بِكَأسِ مَوتٍ زُلالِ يا بَني تَغلِبٍ قَتَلتُم قَتيلاً ما سَمِعنا بِمِثلِهِ في الخَوالي قَرِّبا مَربَطَ النَعامَةِ مِنّي…
فمن يَلْقَ خَيْراً يَحْمَدِ النَّاسَ أَمْرَهُ ومن يَغْوِ لا يَعْدَمْ على الغَيِّ لائِما — المرقش الأصغر
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.